افترشت عائلات مغربية الشوارع لليلة الثانية على التوالي في المناطق المتضررة من كارثة الزلزال المميت الذي أودى بحياة أكثر من ألفي شخص. ويعيش شق واسع من سكان مراكش القريبة من مركز الزلزال حالة من عدم اليقين نظرا لتضرر منازلهم وخوفا من هزات ارتدادية قد تحولها إلى ركام، وليس أمام المتضررين سوى التحلي بالصبر.